"الاتحاد من اجل المتوسط يمكن أن يكون وسيلة ناجعة لحل مشاكل المنطقة" | اكتشف DW | DW | 24.08.2008
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"الاتحاد من اجل المتوسط يمكن أن يكون وسيلة ناجعة لحل مشاكل المنطقة"

هذه أعزاءنا حلقة جديدة من رسائلكم التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق تنقيح النصوص وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع

الاتحاد من اجل المتوسط

الاتحاد من اجل المتوسط يمكن ان يكون أفضل وسيلة لحل جميع المشاكل الموجوده فى دول البحر المتوسط، لكن بشرط ان يتم تطبيقة فى ظل مصدقيه كاملة بين الدول الأعضاء وان تكون الأهداف التى أعلنت هى الأهداف الحقيقية للاتحاد. أما اذا كانت على عكس ذلك فهو لا يعنى الا خنجر يضرب به جميع احلام وطموحات العرب على وجه الخصوص. وكما أن الاتحاد ملى بالالغاز التى يصعب فهمها ومنها وضع اسرائيل فى الاتحاد واستحالة تمويل المشاريع المعلنه فى اهداف الاتحاد وعدم تدخل امريكا نهائيا فى اعمال الاتحاد، على الرغم ان قيام اتحاد مثل هذالا يمكن ان يقضى على جميع مصالح امريكا فى البحر المتوسط. (عمر حسين ـ مصر)

من يتحمل مسؤولية اندلاع حرب القوقاز؟

تتحمل جورجيا و الولايات المتحدة الامر بالكامل لأن هذا الخطأ الاستراتيجي، الذي ارتكبته جورجيا سيؤثر عليها على المدى البعيد و لو كانت امريكا ترغب لمنعتها من فعله و خاصة ان كل الاطراف كانت تعلم بأنه سيحدث. أما التهديد بضم جورجيا للناتو فلا يعدو كونه لغو إعلامي، لأن هذا الامر سيكون اسهل وصفة لحرب عالمية ثالثة والتورط في حرب لايستطيع اي طرف ان يحدد نتيجتها سلفا و لكن لاسباب جيوستراتيجية فان على الاغلب النصر سيكون حليف روسيا على الناتو الغارق في العراق و أفغانستان. (حسن جبران ـ مصر)

"بوتين ما يزال سيد الكرملين الأول"

كلنا نعرف أن الرئيس مديفيدف كان مستشار بوتين وصديقه، كما أنهما ينتميان لحزب واحد ويمثلان طريقا واحدا. لذلك اعتقد أن الشخصين يمثلان شخصيه واحده وفترة الرئيس مديفيدف امتداد لفتره بوتين. لذاك من الطبيعي أن ترى رئيس الحكومه يقوم بالإعمال، لان هذا مهمات منصبه فمن غير المعقول ان نرى رئيس دوله كبرى كروسيا متواجد في ساحات المعارك خصوصا عندما تكون المشكله بسيطة وحتى حضور رئيس الحكومة امر مبالغ فيه فيكفي وزير الدفاع لدوله بحجم روسيا!. (متعب العازمى ـ السعودية)

"هل ندم الألمان على تحقيق الوحدة؟"

ردا علي هذا المقال الخاص برجوع النظر الي الانفصال وعودة الجدار، أنا اتفق مع المحرر في ان هناك جانب اقتصادي كبير في هذا الانفصال . لانه كيف تعد انسان بشئ وعند رؤية ما وعد به لا يجده كما قيل عنه . إن الحقيقة ناقصة بشكل كبير فالأحلام والمشاركة الاجتماعية والسياسية لا توجد بالشكل الكافي . كما ان هناك عامل كبير علي الوجه النفسي والفكري لدى الألمانيين الشرقيين والغربيين، يجب أن يتم تغيره بشتي الطرق، لان هذا سوف يؤدي الي ضعف ألمانيا والرجوع إلي الخلف مئات الخطوات علي الصعيد العالمي . اذا يجب مراعاة الجانب الاقتصادي والجانب السياسي والجانب الثقافي والفكري. كما أن هذه البطالة يمكن ان تواجه بانشاء مشاريع جماعيه يشارك فيها ألمان شرقيين وغربيين. (أحمد محمود مصطفي ـ مصر)