العيد في العراق
١١ ديسمبر ٢٠٠٨تهنئة بعيد الأضحى لمن حجوا هذا العام ولكل من لم يحج أيضا كل عام وانتم بخير
نبدأ من بغداد، بون تحيي بغداد وتزف لها التهاني بعودة الأفراح إلى العراقيين وبعودة سهرات الحب والصفاء إلى بيوت الناس الطيبين وبعودة السلام شيئا فشيئا إلى قلوب العراقيين وبيوتهم ، وبغداد التي يغسلها المطر هذه الأيام تنهض من رماد الحروب والفواجع على مدى أربعين سنة لتحاول أن تعيد لدجلة الخير بهائه وحسنه ...
ودعونا المستمعين أن يكونوا معنا في أفراح العيد وأن يشاركونا بخاطرة أو بيت شعر أو نكته جميلة وتنتظر الفائز جائزة ثمينة
في القسم الأول من الصفحة الأولى كانت معنا في الأستوديو الكاتبة والباحثة السيدة أيار احمد حيث تحدثت عن ذكرياتها ببغداد وشوقها الذي لا ينطفئ للوطن الحبيب
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: أيار احمد: بغداد الشتاء أجمل)
و من عاصمة الزهور أمستردام كانت معنا على الهاتف الشاعرة المبدعة بلقيس حميد حسن حيث تدفقت شعرا عن حبيبتها الغالية بغداد
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: بلقيس حميد حسن: بغداد والشعراء والصور)
ونقل تقرير خالد الكوطيط مشاعر المسلمين وهم يحيون العيد في المانيا
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: خالد الكوطيط: العيد كما يحيه المسلمون في ألمانيا)
وفي القسم الثاني صفحة حوار المجلة أجرينا مقارنة بين جيلين من خدمات مستخدمي الإنترنيت ، الأولى غرف الدردشة ( البال توك) حيث كان معنا على الهواء مهندس صفحة ينابيع العراق ماجد فيادي وحدثنا عن معنى غرف الدردشة
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: ماجد فيادي : كيف تعمل غرفة الدردشة)
الفن الأحدث من غرف البال توك هو مشروع جديد انطلق في الولايات المتحدة وتحديدا في جامعة هارفارد تحت اسم "فيس بوك" وهو عبارة عن نادي للتعارف يمكن للمشاركين فيه تبادل المعلومات، عن هذا المشروع كان معنا على الهواء المهندس مصطفى الدرة
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: مصطفى الدرة: يفتح نادي "الفيس بوك" آفاقا واسعة للتعارف وقضاء الوقت وتبادل المعلومات)
وشارك مستمعون من البصرة والموصل وبغداد وبابل السليمانية بطرائف وأبيات شعر وبعد إجراء القرعة فازت المستمعة لانا شوان من السليمانية بجائزة البرنامج لمناسبة العيد وهي كاميرا دجيتال تستلمها من راديو دجلة.