1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

المرأة في العراق اليوم، إلى أين؟ ( حلقة خاصة)

ملهم الملائكة Mulham Almalaika ١٣ ديسمبر ٢٠٠٧

المرأة العراقية بين سندان الإرهاب والتطرف الديني ومطرقة تقاليد القبائل.

https://p.dw.com/p/CbGB
نساء في زمن التحولصورة من: DW

أول الكلام اليوم و كل يوم وضع المرأة العراقية ، المرأة الأم والأخت والأبنه والزوجة...أين وصلت اليوم؟

حلاقة من الموصل تحكي الهم النسوي اليوم

(للاستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: نموذج لهموم المرأة العراقية )

irak_wahlen4_frauen_waehlen.jpg
صوتها لمن ؟صورة من: ap

كلام مؤلم حقا... لماذا صار هذا حال المرأة.؟

السيدة ينار محمد رئيسة منظمة حرية المرأة في العراق عزت وضع المرأة المروع في العراق إلى أسباب عديدة في طليعتها العسكرتاريا التي تحكم المجتمع و سيادة القيم العشائرية في مختلف مناطق العراق

(للاستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: ينار محمد: مظاهر العسكرة وقيم القبيلة وراء تردي أوضاع النساء في العراق)

اما رئيس تحرير صحيفة شط العرب التي تصدر في البصرة عبد المنعم الديراوي فقد أشار الى مقتل خمسين امرأة خلال الأشهر الستة الأخيرة مؤكدا أن قوى ظلامية آتية من وراء الحدود تقف وراء هذه الجرائم

(للاستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: عبد المنعم الديراوي:تقارير الشرطة تؤكد مصرع 50 امرأة لكن القتلة ما زالوا مجهولون)

Irak Heute Frauen im Irak
ينار محمد في مكتب العراق اليومصورة من: DW

الصحفية منى صالح معدّة ومقدمة برنامج المرأة المعاصرة في اذاعة دويتشه فله

نفت الأدعاء القائل بأن المنظمات النسوية تتهرب من الحقائق وتحاول أن تلقي باللوم على وجود قوات التحالف الدولية مؤكدة أن هذه التنظيمات تبذل ما في وسعها لانقاذ النساء في كل العالم من الأضطهاد والحيف الذي يلم بهن

(للاستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: منى صالح:المنظمات النسوية لم تقصر في مهمة الدفاع عن النساء)

شاركت أمل الواسطي في تقديم وإعداد الحلقة الخاصة عن المرأة.

في الركن الثقافي للبرنامج:

أقامت السفارة العراقية في برلين معرضا للخطاط العراقي حسن المسعود، زمن البدري زار المعرض وجاء بالتقرير التالي.

Irak heute - Mona Saleh 1
منى صالح محررة قضايا المرأة في دويتشه فيله / القسم العربيصورة من: DW

(للاستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: زمن البدري: معرض الخطاط حسن المسعود في برلين)

بشار في الصفحة الأخيرة توقف في محطات الفن والمنوعات واختار التجول في أسواق أعياد الميلاد في ألمانيا .