مجال البحث العلمي بات يعتمد بشكل أساسي على البيانات الرقمية. ففي هامبورغ تعمل مجموعة من المؤسسات العلمية في مجال بحوث المناخ. الأقمار الصناعية ومحطات القياس تبث باستمرار بيانات جديدة. لمعالجة هذه البيانات يستخدم الباحثون الكمبيوتر الضخم "بليزارد". فهو يساعدهم في تشكيل نموذج من البيانات للبيئة بدقة عالية. الهدف من الجهود المضنية هو تقدير تغير المناخ في العقود المقبلة.