"تنحي أولمرت أبلغ رسالة إلى الحكام العرب!" | اكتشف DW | DW | 16.08.2008
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"تنحي أولمرت أبلغ رسالة إلى الحكام العرب!"

هذه أعزاءنا حلقة جديدة من رسائلكم التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق تنقيح النصوص وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.

أولمرت يقرر تنحيه من منصبه...

على الرغم مما قدمه أولمرت من خدمات لإسرائيل إلا أن ذلك لم يشفع له ..فالسلطات الإسرائيلية لم تتسامح معه ولم تجامله ولم تخف ما وقع فيه من فساد أخلاقي، حيث كانت الاتهامات تلاحقه. مثل هذا الأمر لا يمكن مقارنته بحكام العرب، إذ إن الرئيس العربي يتشبث بالحكم طوال الحياة. وعلى الرغم من بعض محاولات التحول الديمقراطي التي ظهرت في بعض الدول العربية، إلاّ أن معظم الرؤساء العرب مارسوا التعذيب والقهر ... فاعتراف أولمرت وقراره التنحي لأبلغ رسالة إلى الحكام العرب! ( أبوبكر -شرق الجزائر)

غياب مؤشرات انسحاب أمريكي محتمل من العراق

طبعا بقاء القوات الأمريكية -قوات التحالف- لمصلحة العراقيين بكافة شعوبه وطوائفه، فكون وجود قوة رادعة لأطماع تركيا وإيران وسوريا سيؤدي إلى الاستقرار والأمان. كما من شأن ذلك أن يقود إلى تطور اقتصادي سيجعل من العراق الاتحادي الديمقراطي من أغنى دول المنطقة، كما ستكون تجربته الديمقراطية بداية التغييرات في الشرق الأوسط نحو الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان. (سير-ألمانيا)

الاتفاق السوري الألماني على مكافحة الهجرة غير الشرعية

الاتفاقيّات الأمنيّة بين جميع الدّول ضروريّة، خاصة حينما يتعلق الأمر بقضايا الإرهاب والإجرام. أمّا أن تكون هناك مثل هذه الاتّفاقية على حساب قضيّة إنسانية، كقضيّة المهاجرين، وبين دولة غنيّة وقويّةّ وديمقراطيّة مثل ألمانيا وأخرى ليس لها سجل مشرف في حقوق الإنسان فإنّ ذلك يحمل علامة استفهام كبيرة. فهل ديمقراطيّة الدول الغربية هي للاستعمال المحلّي فقط، وتسقط من الحسابات في السّياسة الخارجيّة لمصلحة الاستثمارات والمصالح الاقتصاديّة؟ (السيد- سوريا)

السودان ولاهاي

محاولة الضغط على الرئيس السوداني عبر محكمه العدل الدولية هي مسألة في غير مكانها ولا تعطي صورة حسنة عن هذه المحكمة التي امتنعت عن محاكمة قادة آخرين في هذا العالم تورطوا في مجازر ومذابح. والسؤال الذي يطرح نفسه أين هذه المحكمة من محاسبة الولايات المتحدة الأمريكية على الانتهاكات المتكررة لحقوق الإنسان؟ (طارق شمس- ليبيا)