إعلان
دار النشر مهتمة منذ بدايتها الأولى باالتركيز على موضوعات الأديان والايمان والقيم الفكرية والأخلاقية والتعليم - لكن الازمة الاقتصادية اثرت على دار النشر- وبات بيع الكتب المهتمة بالموضوعات الحياتية ياتي في المرتبة الأولى قبل بيع كتب الدين والاخلاق والكتب المتخصصة، هذا علاوة على ان القراء باتوا يبحثون عما يريدونه في الانترنت - ويلجؤون لقراءة الروايات الرقمية - ما دفع دار النشر لاتباع سياسات مغايرة.