إعلان
انتهاكات جنسية على يد قساوسة كاثوليك، ومستشفيات تابعة للكنيسة ترفض مساعدة نساء تعرضن للاغتصاب، واستغلال وترهيب لموظفي الكنيسة. فضائح كهذه أساءت إلى سمعة الكنيسة التي تعتبر تجسيدا للقيم الأخلاقية. وفي ألمانيا تشير احصاءات إلى أن واحدا من بين ستة مسيحيين كاثوليك يفكر بترك الكنيسة. فهل تحتاج الكنيسة الكاثوليكية لمواكبة العصر لتعزيز وجودها؟ أم يتعين على أتباعها التمسك بالمبادئ الخالدة رغم تغير العالم؟
يرافقكم في هذه الحلقة: أحمد عبيدة
ضيوف الحلقة:
- رالف غضبان :كاتب وخبير في الشؤون الإسلامية. (لبنان)
- أحمد عزالدين: ناشطفيجمعيةحوارالشرقوالغرب. (مصر)
- اسكندر الديك: صحفي متخصص في الشؤون العربية والأوروبية. (ألمانيا)