"من حق إيران تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية" | اكتشف DW | DW | 24.01.2010
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"من حق إيران تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية"

علق قراء موقعنا على إحالة ملف إيران النووي إلى مجلس الأمن الدولي وعلى الصدامات بين الشرطة ومتظاهرين أقباط في صعيد مصر، علاوة على تحول اليمن إلى ملاذ جديد لإرهابيي القاعدة وحجج المؤيدين للتطعيم ضد أنفلونزا الخنازير.

المتصفح ناهد من مصر علق على مقال "إحالة ملف إيران النووي إلى مجلس الأمن بات قاب قوسين أو أدنى بالقول: "من حق إيران كأي دولة في العالم القيام بتخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية. وإذا كان يجب محاكمة أو منع الأنشطة النووية، فهناك قتلة ممن يرغبون بالدمار واستخدام الطاقة النووية لإغراض أبعد ما تكون عن السلمية.

ناهد- مصر

" نحن شعب واحد"

المسلمون والأقباط أصحاب وطن واحد، لكن المشكلة في جهل وتخلف معظم الدعاة (...)، وعليه لا بد من تحديث الخطاب الديني بحيث يفهم الدعاة بأن الإسلام ليس ضد المسيحية بأي حال من الأحوال، كان هذا تعليق مدحت من مصر على مقال "صدامات بين الشرطة ومتظاهرين أقباط في صعيد مصر".

مدحت- مصر

"الوقاية عن طريق النظافة"

وحول مقال "حجج المؤيدين للتطعيم ضد أنفلونزا الخنازير في ألمانيا" يرى فؤاد من مصر بأن الوقاية خير من العلاج والمطلوب هو التوعية الاجتماعية وان يهتم الفرد بصحته من خلال الحرص على النظافة اليومية وعلى الاهتمام بنظافة محيطه حتى لا يضر نفسه ويضر غيره ويجب ان تشيع ثقافة النظافة في عالم اللامبالاة على الجميع ان يبادر في الحفاظ على البيئة والسلام.

فؤاد- مصر

"اليمن حاضنة مثالية للإرهاب"

جميع المراقبين يتفقون بان التركيبة الجغرافية والموقع الجيوسياسي لليمن يجعل من هذا البلد هي حاضنة مثالية للإرهاب. ويبدوا أن الباحثين الألمان على دراية بتفاصيل التطورات الأخيرة في اليمن، أي أن المواجهة مع القاعدة تنتقل إلى اليمن، وخاصة الخبير شتاينبرغ من مركز الدراسات الإستراتيجية والأمنية في برلين والذي يضع أصابعه على لب المشكلة وهي الفساد الحكومي ومحاولته الحصول على تمويل من الدول المانحة أكثر من معالجة المشكلة وضرورة الاستعانة بالدور السعودي المؤثر في اليمن.

جاسم ـ ألمانيا

هذه أعزاءنا حلقة جديدة من رسائلكم التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.


دويتشه فيله