1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

إلى أين يمكن أن يصل الخلاف السياسي الحالي في العراق؟

زمن البدري١١ يناير ٢٠١٣

على صفحة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وردتنا الردود والتعليقات التالية:

https://p.dw.com/p/17D5y

توفيق المشاري: العراق للتقسيم الطائفي

غازي عبيد: اذا كان الهدف من التصعيد تنفيذ مخطط بايدن فلا يتوقف الا عند تنفيذه على ايدي السياسيين العراقيين اما اذا كان الهدف الحصول على اوسع مساحة من القرار السياسي من خلال نيل اكبر عدد من اصوات الناخبين وبالتالي اكبر عدد من مقاعد مجالس المحافظات والنواب لتحقيق اغلبية والحصول على رئاسة السلطات كافة فلا ينتهي الا عند حدود قوة كل طرف

علي القيسي: لا يوجد سياسي في العراق ممن يتصدرون المشهد يمثل الشعب العراقي من كل المكونات ودعم امريكا لنوري المالكي يعود اساسا الى حقيقة انه يستطيع، بفضل نزعته الطائفية المتطرفة والمتجذرة فيه (جينيا) كما أثبتت الاحداث، تجذير وتثبيت احد اهم أهداف الاحتلال وافر. ويجب الانتباه كليا الى مسألة غاية في الاهمية وهي ان هذا الوضع الطارئ قابل في اي لحظة للزوال اذا وصلت حكومة وطنية متحررة من الطائفية، الامر الذي يهدم كل جهود الاحتلال الامريكي الايراني لجعل الطائفية، وليس الوطنية والمواطنة.

عباس الجابري: لن يصل لحد بعيد لان الانتخابات قريبة وهي ضامنة لاي تغييرللشعب ان اراد التغيير



أما مداخلات المستمعين على نفس الموضوع فجاءت كالتالي:

عبّر اغلب المستمعين عن رغبة العراقيين في تجاوز خندق الأزمة بسلام، وقد ذهب حسين من بغداد إلى أن " كل الإعلام العربي والصحافة العربية طائفية. ورد على ما ذهب إليه د السامرائي بالقول إن مظاهرات الانبار كانت طائفية من البداية " وقد سمعنا أوصافهم لنا بالصفويين والفرس وما إلى ذلك". فيما وجه أحمد في اتصال من بغداد سؤالا إلى ضيف البرنامج فحواه" إلا تعتقد أن كثير من الساسة ما زالوا في مرحلة المراهقة السياسية؟".

أكرم من بغداد ذهب إلى أن المظاهرات تتم تغذيتها كل يوم بحدث جديد، من تعذيب السجينات، إلى اعتقال حماية العيساوي إلى مطالب إلغاء قانون الإرهاب ، مبينا أن " ثورات الربيع العربي قامت على حكومات ديكتاتورية، وحكومة العراق منتخبة من الشعب". وفي اتصال من بغداد، أشار محمد إلى أن حكومة العراق منتخبة، ولكن يجب علينا أن لا نكيل بمكيالين، " فحين تقوم تظاهرة في الجنوب والوسط ، يحسب لها ألف حساب، أما حين تقوم تظاهرات في المنطقة الغربية والشمالية ، يجري التضييق عليها، الصحيح هو أن نسمع صوت الناس وننصت إلى مطالبهم".

أبو علي من بغداد أشار إلى أن صلاة السيد مقتدى الصدر في الحضرة الكيلانية قد كسرت الفتنة، فيما قال علي في اتصال من البصرة " أن التظاهرات سببها أن الحكم شيعي. وأشار عثمان في اتصال من صلاح الدين إلى أن " التظاهرات هي رد فعل ضد سياسة الحكومة الطائفية ".

في اتصال من البصرة ، وجه المستمع محسن سؤالا إلى ضيف البرنامج السامرائي نصه" اسأل الأستاذ نزار ، هل هو مقتنع بإلغاء المادة 4 إرهاب؟".