الحياة في العراق مطلع القرن العشرين

نساء من ريف مدينة العمارة ( 370 كيلومتر جنوب بغداد)، في عشرينات القرن الماضي. الفقر كان القاسم المشترك لأغلب ارياف العراق التي كانت خاضعة لنظام الاقطاع.

مستشفى الجيش الانكليزي العائم في البصرة.. وقد تم تزيينه بمناسبة زيارة الدوق ولنكتون حاكم بومباي مع زوجته في نيسان 1918.

أزياء العراقيين في بدايات القرن العشرين..رجل و زوجته من الارياف المحيطة ببغداد 1918.

منطقة الطبر ( 5 كم شرق مدينة العمارة ) كانت قاعدة و معسكر للبريطانيين الذين دخلوا العراق عام 1917 .. ويظهر في الصورة خط سكك الحديد الذي شرع البريطانيون باقامته، ثم تخلوا عن المشروع لاسباب استراتيجية تتعلق بتطورات الحرب العالمية الاولى.

محطة قطار بغداد ( وعرفت فيما بعد بالمحطة العالمية وهي قائمة حتى اليوم) كانت قاعدة مؤقتة لقوات الهند البريطانية بعد احتلال بغداد عام 1917.

ازياء العراقيين في بدايات القرن العشرين..ازياء نساء يهوديات من الطبقة الغنية..بغداد 1918

عائلة عراقية في الكوت (جنوب بغداد) أنبرت بصغارها و كبارها و نسائها لتعيد بناء بيتها الذي دمرته مدافع العثمانيين عند حصارهم للجيش البريطاني في مدينة الكوت عام 1916.

صورة على ضفاف دجلة يرجح انها في منطقة بلد (60 كم) شمال بغداد حيث تحمل المحاصيل الزراعية بالزوارق المسماة "قفة" .

سوق يرجح انه في بغداد، ( منطقة الشواكة) حيث يجلس باعة الخبز على الارض. لم يكن لدى العراقيين خيارات كثيرة لانتخاب مهنهم.

صورة من الطائرة لبغداد في العشرينات، ويبدو في الصورة مرقد الامامين الكاظم والجواد في شمال العاصمة. آنذاك كانت الكاظمية ضاحية لبغداد. الصور من مجموعة السيد علاء محسن الخزعلي ، وقد سمح بنشرها على صفحتنا مشكورا. المؤلف : ملهم الملائكة تحرير: منصف السليمي