"فقر في السعودية وحكامها أنفقوا خيرات البلد على قصورهم وملذاتهم"

"الشعب السعودي يمشي على بحر من البترول ... وعدد هام من السعوديين فقراء، آل سعود نهبوا خيرات البلد وانفقوها على قصورهم وملذاتهم، والمحظوظ من الشعب هو الذي يشتغل خادم عندهم، وقد يفوز بعطف أمير يعطيه قطعه ارض او سيارة، الحل الوحيد هو ثورة ... من أجل العيش بكرامة". كان هذا تعليق أبو صقر على مقالنا بعنوان: "أنباء عن تعزيزات أمنية في العاصمة السعودية غداة مظاهرة في القطيف".

أبو صقر – السعودية

"الشارع السعودي متلاحم مع قيادته"

وعلى المقال الذي نشره الموقع تحت عنوان "السعودية تلعب بالورقة الشيعية..والإسلاميون فزاعة الحكام"، علق قارئ باسم براعم الخير: "إن ولاءنا هو مائة بالمائة لوطننا وما نشر ليس صحيحا... فالتأيمز الأمريكية قالت : الشارع السعودي متلأحم مع قيادته وأقوال المعارضين لٱ يمكن ترجمتها لأفعال ... وهذه أقوال أخرى ... واشنطن بوست كتبت : الشارع السعودي يرى المعارضة فئة منشقة ومثيرة للفتن ولا مكان لمطالبها ... وكتب المركز الأمريكي للدرسات والبحوث الاستراتجية : قادة ايران يعملون على اثارة الطائفة الشيعية ضد النظام السعودي لتحقيق مكاسب سياسية ،،، والشارع السعودي يقف إلى جانب العاهل السعودي بحزم ... وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية : قادة الطائفة الشيعية يبدون نادمين على خروجهم في ظل اعتقال اعداد كبيرة من قياداتهم ... وقال مستشار الأمن القومي الإيراني عباس بيرزاتي : السفير الإيراني سيعتذر للعاهل السعودي بعد تحريض ديني وإعلامي... أما السفير الأمريكي السابق في السعودية جونسون ليرفند فقال: العاهل السعودي خط أحمر للشارع السعودي ويحتل لديهم مكانة خاصة وعالية ... وقال رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير: لم ارى قط شعبية مماثلة لشعبية الملك عبد اْلله وأعجبت خلال حضوري إحدى المناسبات الوطنية السعودية بولاء السعوديون لملكهم...".

براعم الخير- بريطانيا

"سعد الفقيه يسكن أفكاره ... ومن يمثلنا يجب أن يعيش معنا"

وعلق إيهاب على نفس المقال بالقول: "أخي المحرر السلام عليكم أرجو أن تجد الشجاعة لنشر كلامي كرأي شخصي ومن الطرف الآخر لإن هذه رسالة الشرفاء من الصحفيين ..سعد الفقيه يسكن أفكاره ونحن نؤمن بأن بعض الأشخاص يكذبون ويصدقون كذبتهم ... وليس لنا رئيسا لمركز الإصلاح السعودي فمن يمثلنا يجب أن يعيش معنا في بلدنا ويأخذ منا ونأخذ منه ليس خلف الشاشات والماسنجر ...هذا أولا وثانيا نحن أصحاب عقول ومثقفة و واعية وناضحة ولا يمكن نشر خبر بناء على سيارات الدوريات وخاصة إن عناصرها كانوا يتحدثون مع بعضهم، وهذا واضح للعيان... الصحافة سلطة مميزة ليست رابعة... ولكن قرارات تصدر بناء على ما تقوله ... الصحافة أمانة...".

إيهاب – السعودية

"سقوط النظام السعودي سيعني سقوط كل الأنظمة الديكتاتورية"

أما نصر فعلق بدوره على المقال بالقول: "... ليس غريبا على آل سعود مثل هذه التهم وغيرها، ... ... بأختصار اذا اراد الشعب العربي ان يعيش حرا من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه فما عليه في رأيي إلا ان يسقط نظام آل سعود، عندها ستتهاوى كل الانظمة التي يسندها من ديكتاتوريين ومتأسلمين يقتلون الناس على الهوية ويلعبون بالورقة الطائفية، ... ماذا كانت النتيجة خلال حكم هذه الأنظمة غير الهزائم في الحروب وتمزيق الوطن العربي وتقسيمه الى نصفين، نصف جياع وفقراء ونصف اثرياء ومتخمين وهذا مايخالف الشرع والسنة النبوية ...".

نصير – العراق

"مطلوب عدم الانصياع للإعلام الفاسد، وحفظ الله السعودية وحكامنا"

وعلق ممدوح على مقال آخر حول السعودية تحت عنوان "هل ستنتقل الثورات الشعبية إلى السعودية قريبا" بالقول: "لاشك ان الاعلام بشكل عام، واعلامنا العربي "الديمقراطي" بشكل خاص، يقوم بدور مهم في بلورة المفاهيم وايضاح الحقائق، وتحقيق تغير جوهري في الحياة الاجتماعية والفكرية والسياسية . وهنا ياتي دور الاعلام السعودي لكي يلعب دورا مهما للمواطن واحتضانة وتوجيهة في الاتجاة الصحيح، وعدم الانصياع للاعلام الحاقد والكيدي الذي يحاول العبث في عقول شبابنا السعودي وجره للانخراط في الفوضي التي نراها في بعض البلدان العربية، حفظ اللة شبابنا وديرتنا المملكة العربية السعودية وحكامنا ال سعود وادام لنا نعمة الامن والامان".

ممدوح – السعودية

"المعتصمون يريدون إسقاط النظام وليس إسقاط الجيش"

"لتحيه والاجلال للابطال المرابطين في ساحات الشرف في جميع انحاء اليمن، من وجهة نظري ارى ان الذين ينادون بانفصال اليمن في هذا الوقت هم إما من اتباع النظام القائم الفاسد الذين يريدون ان يشتتوا الشعب ... وإما من الناس المرتزقه الذين يريدون إعادة فسادهم في عهد الدوله الشيوعيه التي كانت قائمة في الجنوب، فليعلم هولاء الناس ومن يدفعهم إن المعتصمين في اليمن يريدون اسقاط النظام وليس اسقاط الجيش الذي يحمي الوحده ويحمي اليمن". كان هذا تعليق ام عبدالله على مقال "شباب الفيسبوك يرسمون ملامح التغيير في اليمن السعيد".

ام عبدالله – اليمن

الظلم والبطالة والفقر و... وراء الثورات"

وعلى نفس المقال علق عارف بالقول: "لا أعتقد او أظن ان الشعوب تقوم بالثورات تيمنا بتقاليد شعوب أخرى قامت بالثورات ونجحت، ولكن الاسباب هي القهر والظلم والبطاله والفقر و الوساطه والمحسوبيه والرشوه والفساد في كافت المرافق والوعود الكاذبه والضحك علي الذقون و...و.....".

عارف – ألمانيا

"المسيرات في سوريا هذه قد تتطور الى حالة من الفوضى"

"بموضوعية و دون تحيز مع هذا و ضد ذلك أريد ان أسأل هل تجمّع ومسيرة لحوالي 150 شخصا تعبر عن رأي كل الاطياف والفئات، ومن قال ان المسيرة فاجئت الناس، اخوتي الكرام ربما لم يفاجأ بهذه المسيرة الا الاتاسي نفسها مع احترامي لحقها في التعبير والذي يظهر محميا وواضحا بما انها تشارك دوما وتقوم باعتصامات فهي تعبر عن رأيها في قلب دمشق، لكن المسيرة كانت متوقعة و منتظرة لان نقطة انطلاقها و برنامجها كان محددا على الفيسبوك ومتاح للجميع و بالتالي رغم ذلك لم يتم قمعها ولا منعها من التقدم ،فليكفوا عن تشجيع الناس وشحنهم على الاصطدام ببعضهم لان من قام بمسيرة كهذه شجع الطرف الآخر المؤيد للقيادة السورية على النزول الى الشارع، ولأننا لانضمن ارتقاء كل متظاهر الى مستوى جيد من الهدوء و حسن امتصاص النقمة والتعبير السلمي عن الرأي فالمسيرات هذه قد تتطور الى حالة من الفوضى والأذى لن تستطيع السيدة الاتاسي ايجاد حلول سريعة فعالة لها كما هي حال تظاهراتها العفوية المفاجئة". كان هذا تعليق هويدا على مقال: "سهير أتاسي: مظاهرة دمشق بداية لكسر حاجز الخوف في "مملكة الصمت".

هويدا – سوريا

"الوضع في سوريا مختلف عن بقية الدول..."

وحول نفس المقال كتب أيهم:"مع احترامي لما نشر الا أني ارى أن الوضع في سوريا مختلف عن بقية الدول فسوريا هي الدوله الوحيده التي لم ترضخ أو تسلم لمطالب الولايات المتحده ولم تتخلى عن مشروع النضال العربي لأستعادة الحقوق والقيادة السياسيه في سوريه تعمل منذ مده على برنامج اصلاح اقتصادي ومحاربة الفساد وأرى أنه اذا وجد نوع من التجمعات المناهضه للنظام فهي اما مغرر بها أو انها لا تعرف حجم الخدمه التي تقدمها لأسرائيل وأمريكا، لذا أدعو الشعب في سوريا للألتفاف حول قياده وتفويت الفرصه على المربصين به فالأستعمار لم يكن ولن يكن يوماً الى جانب مصلحة شعب من الشعوب".

ايهم - سيراليون

"قناة الجزيرة متفوقة دائما رغم بعض الأخطاء"

"... إن قناة الجزيره اخرجت المواطن العربي اولا من التبعية ... بدات القناه بثها منذ عشر سنوات فرأينا الاحترفيه في صناعه الخبر بعدما حكم حكامنا الافاضل باعدام الاعلام الوطني، فهرع المواطن العربي الي الجزيره لتكون شاهد صدق علي الاكاذيب والتزوير والحكم الاعتباطي الذي يقوم علي تكميم الأفواه ... ان الجزيره هي المتنفس لكل مواطن احب بلاده ... وللجزيره فضل كبير في تحرير المواطن العربي من ظلم الحكام وكشف المستور ...دعونا نفكر في النور، ونبدي الرأي والرأي الآخر، ونعتذر للجميع عن بعض الاخطاء التي وقعت من بعض العاملين في العملاق العربي الجزيره المتفوقة دائما"، كان هذا تعليق نسيم على مقال "الجزيرة.. الراعي الرسمي لـ "بعض" الثورات العربية؟"

نسيم – مصر

إعداد: ابراهيم محمد

هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءنا الأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.