1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

قراء DW: المعارك شرسة في اليمن والمدنيون هم الضحية

١٤ مايو ٢٠١٥

تركز اهتمام قراء DWعربية ومتابعي صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي على تطورات المعارك والقصف في اليمن. إضافة لمواضيع أخرى متعلقة بمصر والعراق. نستعرض معكم أبرز التعليقات لهذا الأسبوع.

https://p.dw.com/p/1FOoI
Jemen Sanaa Krankenhaus Verletzte
صورة من: picture-alliance/AA/M. Hamoud

تطورات المعارك والقصف في اليمن، وكذلك الجهود السياسية الموازية، استأثرت باهتمام ملحوظ من متابعي موقعنا الإلكتروني. القارئة فاتن سعيد بعثت لنا برسالة عبر البريد الإلكتروني، تعليقا على موضوع "التعاون الخليجي يضع شروطاَ للمفاوضات في اليمن"، فكتبت: "أي حل دون استقلال الجنوب العربي عدن لاجدوى منه. ستضل رحى حرب الشمال تدمرنا. والسعودية لا تحسم شيء، وإلا لكانت قضت على روؤس الأفاعي صالح وآل الأحمر، والإصلاح والحوثيين. ولكن كمن يلعب البيضة والحجر ويترك الزئبق ينتشر في الجنوب ولا حسم منشود. (ليس هناك) إلا الدمار بعباءة الحوار والعاصفة والحسم وكلام فارغ. الثمن (يدفعه) شباب عدن الأبرياء. إنها حرب الشمال اليمني على الجنوب عدن. لقد دفع الأبرياء ثمن 25 سنة من عمرهم في الوحدة، والعالم لا يريد سماع صوت الجنوب".

القارئ إبراهيم ماموش علّق على خبر نشرناه تحت عنوان: "واشنطن تدافع عن تزويدها السعودية بذخائر عنقودية"، فكتب: "غريب. هل هناك قنبلة مسموحة وقنبلة ممنوعة. أو بالأحرى قنبلة إيجابية وقنبلة سلبية؟ كلها مصنوعة للقتل والدمار، وطبعا للبيع".

القارئ صادق صادق علق في ذات السياق: "حوالي شهر والأمة العربية في مواجهة الحوثي، يجب تدخل أمريكا لوقف هدا الخرق العربي وإنقاد اليمن من الحوثي والسعودية". فيما كتبت عبير جميل: "ميلشيات الحوثي وصالح والتحالف في مواجهات شرسة كل على طريقته. والضحية الأطفال والنساء والشيوخ والرجال من الشعب... فصبر جميل والله المستعان".

Deutschland Ägypten Steinemeier bei al-Sisi
زيارة وزير الخارجية الألماني شتانماير لمصر ولقائه بالرئيس السيسي مهدت لدفعة أقوى في العلاقات بين البلدين، بانتظار زيارة السيسي لألمانيا.صورة من: picture-alliance/EPA/K. Elfiqi

العلاقة مع مصر وموازنتها مع حقوق الإنسان

وعن العلاقة بين مصر وألمانيا، وكيف توفق الأخيرة بين مصالحها مع مصر من جهة وأوضاع حقوق الإنسان هناك من جهة أخرى، نشرنا على موقعنا تقريرا جمعنا فيه آراء الصحف الألمانية تحت عنوان: "صحف ألمانية: علاقات جيدة مع مصر وحقوق الإنسان أولا". وحول الزيارة المقبلة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى ألمانيا، كتب القارئ عبد الناصر عارف: "ستكون زيارة سهلة للسيسي إلى ألمانيا، وليس كما ترى بعض الصحف الألمانية والسبب بسيط جدا. شركة سيمينز الألمانية ستحصل على أكبر عقد فى تاريخ مصر لتوريد معدات 3 محطات لتوليد الكهرباء بقيمة تتجاوز 10 مليارات دولار بأمر مباشر من السيسي شخصيا وبدون منافسين. فهل تتوقعون أن يضحي السياسيون الألمان بهكذا عقد من أجل قضايا حقوق الإنسان فى مصر!".

القارئ Fadi Ammer ذهب في اتجاه مماثل وكتب: "اليورو هو إله السياسيين ولا إله فوقه....قصة حقوق الإنسان كطبقة الكريمة فوق قطعة الكيك الفاسدة".

فيما عارضهما القارئ Gehad El-Zeini، الذي يعتقد أن العلاقة مع مصر ضرورية للدول الغربية، ولا يمكنها أن تقطعها مهما كانت الظروف، وعلّق أيضا: "مصر دولة بها 90 مليون مواطن، أي ما يقرب من ثلث العالم العربي، بالإضافة إلى دورها الإقليمي سياسيا و ثقافيا. تجاهل هذه العوامل باعتقادي غير ممكن".

انقسام حول تسليح واشنطن للسنة والأكراد في العراق

تناولت الحلقة الماضية من برنامجنا التلفزيوني الأسبوعي "مع الحدث" مسألة تسليح الولايات المتحدة للأكراد والسنة في العراق. وحول سؤال طرحناه على صفحتنا على الفيسبوك: "برأيك، هل من حق الأكراد والسنة في العراق تلقي مساعدات عسكرية مباشرة من الولايات المتحدة؟" جاءنا سيل من الإجابات على هذا السؤال من متابعي صفحتنا. واخترنا لكم بعضا من تلك الإجابات:

Nader Noma علق بالقول: "محاربة داعش هي دفاع عن القيم والمبادئ الإنسانية. وتقع المسؤولية على العالم الحر من أجل مساعدة الكورد في القضاء على هذا الوباء، خاصة بعد تقاعس حكومة بغداد وفرضها حصارا اقتصاديا على الكورد".

Kerry mit Barzani in Erbil 24.06.2014
اهتمام أمريكي بتسليح الأكراد في العراقصورة من: Reuters

القارئ Hatem AL Natah تساءل: "لماذا يحق لإيران أن تسلح المليشيات الشيعية؟" ثم أضاف: "من حق السنة والأكراد أن يدافعوا عن أنفسهم ومن حقهم أن يستلموا المساعدات من كل دول العالم، بمعزل عن الحكومة العراقية الطائفية التابعه للنظام الإيراني".

Amin Said Bero كتب يقول: "في دولة متل العراق من حق الأكراد والسنة أن يتسلحوا، لأن سيادة العراق ليست بيد العراقيين وأمريكا تعلم هذا، ولهذا السبب يتم تسليحهم".

فيما عارضتهم أصوات أخرى. القارئ الذي أسمى نفسه مهندس التميمي، تساءل بدوره: "هل من حق ولاية هامبورغ تلقي السلاح من أمريكا بدون موافقة ميركل؟".

كذلك كتب Mouhamed Mousleh قائلا: "أمريكا بهذه الطريقة تحاول تقسيم العراق إلى ثلاث دول، بحجة مساعدة الأكراد والسنة. إنها خطة أمريكية لتقسيم العراق وتفتيت شعوب المنطقة. إنها خطة ضد العراق والدول العربية. وإن سبب الصراعات في المنطة هي الولايات المتحدة وإسرائيل وحلفاؤهما من الدول الغربية. لأنهم سبب الإرهاب وتهجير شعوب المنطقة بحجة مساعدة الأكراد والسنة. لافرق بين السنة والشيعة والأكراد والمسحيين كلنا أخوة.

أما Hoshank Yousif Ali فانتقد كل الأطراف بقوله: "أنتم لا بيعجبكم العجب ولا الصيام برجب. إن سلحت أمريكا الشيعة قلتم أنهم يحاربون السنة. وإن سلحت السنة تقولون إنها حرب طائفية. وإن سلحت الكورد تقولون إنها حرب قومية للانفصال. وتتناسون أن كل هذه الأسلحة هي لمحاربة دولة الفسق والفجور دولة داعش الفانية على بوابة الشام والعراق.

ف.ي/DW

تنويه: هذه مجموعة جديدة من تعليقات قراء ومتابعي DW عربية التي ننشرها تباعاً حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، كما أن الآراء الواردة فيها تعبر عن رأي أصحابها وليس عن رأي DW عربية.

تخطي إلى الجزء التالي اكتشاف المزيد

اكتشاف المزيد