"الهدف هو العيش معاً بسلام" | اكتشف DW | DW | 01.07.2007
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"الهدف هو العيش معاً بسلام"

بهذه الحلقة نجدد اللقاء معكم من خلال مجموعة من رسائلكم أو مقتطفات منها نقوم بنشرها كي يتسنى للآخرين الاطلاع عليها. الرجاء ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق تنقيح النصوص وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.

تعزيز مساعي الحوار عبر مساحة إعلامية لمسلمي ألمانيا

أرى فكرة إعطاء مسلمي ألمانيا مساحة أوسع في وسائل الإعلام من أجل تعزيز الحوار بين الحضارات في غاية الجمال!، وذالك ليس لأني مسلمة وحسب، وإنما لأني أتمنى أن يصبح التعايش بين شعوب العالم حقيقة. وهذا لن يحدث إلا لو فهم كل طرف الآخر، وأسهل وسيلة لنشر فكرة أو لتعديل صورة هو الإعلام، فالغرض من هذا النوع من الإعلام ليس المطالبة برد الحقوق، وإنما توضيح المبادئ والأفكار. لأن الإنسان بطبيعة الحال يخاف من كل مجهول وللأسف الاسلام ليس شيئا مجهولا وحسب وإنما صورته مشوهة. وفي النهاية، الهدف هو العيش معاً في سلام. (ريم)

الاستقرار والاعتدال والسلام

من مصلحة المانيا والدول الكبرى دعم عملية السلام في المنطقة ودعم الاستقرار والتعرف على المسلمين المعتدلين ونشر الصورة الصحيحة للاسلام المعتدل، الذي يمثل اتجاه غالبية الدول العربية. (طارق)

التأقلم مع العادات الغربية

كعربي، لا أستطيع التأقلم مع بعض هذه العادات: مثلا المصافحة عندنا كعرب دارجة وبشكل كبير، كما أن التقبيل على الوجنتين بين الأصدقاء يعد أمراً طبيعياً لدينا لا يثير أية شبهات. أما بالنسبة للمواعيد، فأنا لا أظن أن التأقلم صعب مع هذه العادة خصوصا وأننا كمسلمين، يجب أن نكون ملتزمين بمواعيدنا ووعودنا. لكن التأخير وعدم الالتزام من شيمنا كعرب، لا كمسلمين. (أمين)

بناء مسجد

من حق أي إنسان يعيش على وجه هذه الأرض أن يتاح له الجو المناسب للعيش الكريم وأن تصان حريته وكرامته، كما أن من حقه أن يمارس شعائر دينه في مكان لائق. إن اندماج أية طائفة بغض النظر عن ديانتها، يستوجب أن تكون هناك دور للعبادة خاصة بها وأن يسمح لها بالقيام بنشاطاتها كي تشعر أنها جزء من المجتمع. وهذا لا يتناقض مع حرية التعبير بل على العكس، فهو يثريه ويضفي عليه رونقا من التسامح والتعايش بين أفراد المجتمع الواحد، لذلك فأنا أرى أنه من حق المسلمين في المانيا بناء مساجد للعبادة. (محمد)

أين ضمير المجتمع الدولي ؟

إلى ضمير المجتمع الدولي: أين العدالة الدولية فيما يتعلق بفلسطين والعراق؟ لا يوجد ضمير حي الآن في المجتمع الدولي. أين المجتمع الدولي من مبادرة السلام العربية الصادرة من مؤتمر القمة العربي؟! وأعتقد أن المجتمع الدولي له تجربه مع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، فنحن كمصريين جانحون معهم للسلام حتى الآن رغم كل الاستفزازات التي تعرضت لها مصر من جانب إسرائيل. هذا في رأيي إرهاب عالمي، فالقوى يأكل الضعيف، والولايات المتحدة الأمريكية تدير العالم رغم أنفه. دعونا نعيش في سلام ودعوا العالم ينام دون أرق، فنحن شعوب محبه للسلام. (صبرى ابوزيد)

الرأي والرأي الاخر

المسؤول عما يجري في فلسطين ليس حماس أو فتح، إنما المجتمع الدولي وخاصة الدول الأوروبية؛ مع احترامي وتقديري للفكر الذي تحمله. انا لا أدافع عن حماس أو عن فتح ولا أريد أن أغير الفكر الذي تحمله، إنما الواقع يتحدث عن نفسه؛ حماس ليست إرهابية ولا إجرامية وفتح أيضا حركة تحرر فلسطيني معترف بها من بلاد الدنيا وكذلك فإن حماس حرك تحرر كذلك. (شاكر أبي شاكر)

مواضيع ذات صلة