"روايات هاري بوتر مفيدة للأطفال وللكبار" | اكتشف DW | DW | 11.08.2007
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"روايات هاري بوتر مفيدة للأطفال وللكبار"

بهذه الحلقة نجدد اللقاء معكم من خلال مجموعة من رسائلكم أو مقتطفات منها نقوم بنشرها كي يتسنى للآخرين الاطلاع عليها. الرجاء ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق تنقيح النصوص وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.

نشر السلام

لم يبقى لنا الا العيش فى سلام فيجب ان تنتهى الة الحرب البشعه ويجب علينا ان نحترم الجسد البشرى والكرامه لكل انسان على وجه الارض فما الداعى للقتل والدمار وما الداعى لان نجد انسانا فقيرا يحتاج الينا بعد دماره، فلعنة على من صنع السلاح ولعنة على اصحاب العقول المريضه التى تقود الكره الارضيه الى الدمار فنحن العالم الثالث ننادى القوى العظمى ان تكفوا عن الحروب ويكفيكم تجارب السلاح فى اجسادنا فدعونا نعيش فى سلام.(محمد أحمد السيد)

محاربة التغيير المناخى

ان الدول الصناعيه الكبرى هى المسئولة عن التغيير المناخى للكره الارضيه وان الدول العسكريه هى المسئوله عن الاحتباس الحرارى، فرسول المسلمين سيدنا محمد اوصى الانسان بزرع شجره حتى وهو يموت وهذا يدل على قيمة تلك الشجره الان فى القضاء على الاحتباس الحرارى وعلى اختراق طبقة الاوزون وعلى تلوث البيئه وانتشار الامراض السرطانيه بعد مرور 15 سنه من انتهاء حرب العراق فى المنطقه العربيه نتيجه لاستخدام اسلحه تجريبيه فى المنطقه وكأننا فئران تجارب.(محمد أحمد السيد)

هارى بوتر

هارى بوتر شىء ممتاز انا بحب هذة القصة ومتبعا جميع الاجزاء و الاحداث فهى قصة شيقة جدا ومثيرة جدا كمل انها مفيدة للاطفال والشبان فهى تشغل عقول الأطفال وتجعلهم يفكرون بدلا من ان يضيعوا وقتهم. والكاتبة اسلوبها ممتاز جدا وبسيط غير معقد تجعلنا نتخيل الأشخاص والاحداث وكأننا فى قلب الاحداث نعيش فيها ارجو ألأ تتوقف الكاتبة عن كتابة اجزاء هارى بوتر.(هاجر السيد عبد الحميد منصور)

الاقتتال الفلسطيني

استمرار تداعي مؤسسات السلطة الفلسطينية، وتعطيل الحوار الفلسطيني - الفلسطيني، وتباعد المواقف بين حركتي فتح وحماس طرفي الأزمة المتفاقمة في الساحة الفلسطينية، بدأ يترجم على الأرض بمزيد من تراجع برنامج التحرر الوطني الفلسطيني، لصالح الغرق في صراع مفتوح على السلطة، لا يحكمه سقف الحد الأدنى من المشترك الوطني، والمصالح العليا للشعب الفلسطيني. ورغم كل المبادرات الفلسطينية والإقليمية والعربية، لم ينضج حتى الآن توافق وطني للعودة إلى طاولة الحوار، بحثاً عن مخارج لاستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية، وقطع الطريق أمام العبث الإسرائيلي والأمريكي في المعدة الفلسطينية.(رشيد اقريش)

مواضيع ذات صلة