"الألعاب والأدوات والمقويات الجنسية ضرورية" | اكتشف DW | DW | 03.10.2010
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"الألعاب والأدوات والمقويات الجنسية ضرورية"

حاز حظر النقاب والحجاب على نصيب الأسد من تعليقات قراء موقعنا خلال الأسبوع المنصرم. وتباينت ردود فعل القراء بين مؤيد ومعارض لحظر النقاب والحجاب في المدارس الألمانية والسورية.

دعوة حظر الحجاب في المدارس الألمانية

فحول دعوة الناشطة الألمانية أليس شفارتسر، لحظر النقاب في المدارس الألمانية، في هذا السياق يرى سالم أنه:

"يجب الحد من حجاب القاصرات قبل استفحال الأمر، لابل بل منع الحجاب والبرقع في كل مرافق الحياة في المانيا وفرض غرامات مالية على المحجبات".

وتتفق سرفراز مع سالم في الرأي، بل ويذهب إلى أكثر من ذلك، حيث كتب يقول:

"أنا مع رأي أليس شفارتسر، فالأسلام الأصولي ينخر المجتمع الألماني علنا، ثم هناك تناقض واضح في سلوك الدولة الألمانية، حيث قد تم فصل الدين عن الدولة والحياة العامة، فما معنی إذن أن تنحاز الی مطلب المسلمين في بناء الجوامع وأرتداء الحجاب في المدارس؟ لا بل وكذلك تخصيص مكان مکان خاص للصلاة في المدارس ...الخ."

على العكس من ذلك ترى إحدى القارئات من المغرب والتي لم تذكر إسمها واستخدمت بدلا من ذلك " الله أكبر"، فقد كتبت يقول:

"إن (...) يحاولون دائما تشويه الحجاب، ويزعمون أنه هو سبب تخلف المرأة، وأنه كبت لها وتقييد لحريتها، ويشجعونها على التبرج والسفور وعدم التقيد بالحجاب، بدعوى أن ذلك دليل على التحرر والتحضر، وهم لا يريدون بذلك مصلحة المرأة كما قد تعتقد بعض الساذجات. القرآن يقول ( وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ) (...). إن هذه تعتبر عنصرية منها ( تقصد هنا الناشطة الألمانية أليس شفارتسر) لأنها تمنع الحريات الشخصبة وتعارض الاديان. إنني كواحدة من المحتجبات أقول لها إن كل واحدة تعمل الحجاب بقناعتها." ؟؟؟ـ المغرب)

وقرار بحظر النقاب في المدارس السورية

وحول موضوع "سوريا على خطى فرنسا في منع النقاب؟" انتقد خالد قرار وزير التربية السوري بخظر النقاب في المدارس، وكتب يقول:

"النقاب أو المنديل كما يسمى في الشام مثله مثل سائر الأزياء التي هي محض حرية شخصية ولا يجوز لأحد أن يتدخل فيها. وكما لا يفرض الحجاب ولا يمنع حالة التعري بالجامعات لا يجوز التدخل بالنقاب وسواه من الأزياء التي للانسان مطلق الحرية بالاختيار المناسب له، ولا يجوز أن يصدر بشبطة قلم قرار يحتاج في بقية دول العالم مناقشات وجلسات في البرلمان وصدور قوانين بينما عدنا (في سوريا) يحل الوزير مقام مجلس الشعب ومقام الشعب أيضا، ويصدر قرارات أشبه بالتعسفية والسلام على من احترم نفسه". (خالد ـ سوريا)

الاعتراف بالمسلمين في المانيا

وتعليقا على ما جاء في مقابلة لموقعنا مع الرئيس الجديد للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، أيمن مزيك، والتي طالب فيها بـ" ثقافة الاعتراف وليس ثقافة الترحيب فقط" كتب القارئة سرفراز يقول:

" لا أدري لماذا نصر أن يكون الترحبب بنا أو الأعترف بنا لكوننا مسلمين، لماذا لا يكون الأعتراف مبنيا على الكفاءة، فهناك الآلاف من الأجانب في ألمانيا من غير المسلمين تم الأعتراف بهم بصرف النظر عن دينهم، سواء كانوا مسيحين أو بوذيين أو غير ذلك. لقد رحب بنا الألمان وأعترفوا بوجودنا کمواطنين. والمطلوب منا السعي للحصول على الجنسية الألمانية وللاعتراف بكفاءتنا العلمية والحصول على فرص متساوية مع الألمان في العمل والسکن، وايجاد سبل للاندماج في الوطن الجديد. هذە هي الأشياء التي يجب أن نطالب بها. أما بالنسبة للدين فهو أمر شخصي بين الإنسان وربه، فلم تنمعنا ألمانيا من أدءا شعائرنا من صوم وصلاة، وهذه أمور كافية لأي مسلم يريد ممارسة دينه (...) هناك مثل عراقي يقول (هم نزل هم يدبك علی السطح)، بمعنى أننا جئنا الی وطنهم وشارکناهم لقمتهم وعملهم وسکنهم فلماذا ندبك (نرقص الدبكة) علی سطوحهم؟". (سرفراز ـ العراق)

الأدب العربي والمحظورات

وحول موضوع "الأدب السعودي مازال أسير الحركة الوهابية " كتب القارئ إبراهيم يقول:

"إن الرواية السعودية ـ والعربية بصفة عامة ـ كانت ولازالت وستظل تعاني من الهيمنة السياسية، أو الدينية أوالتقاليد. فاذا كتب روائي ما عن السياسة فستقوم الهيئات السياسية بمنعها، واذا كتب عن موضيع تتطرق للدين فسوف تقوم الموسئسة الدينية بمنعها، واذا تطرق الروائي لموضيع إجتماعية كحرية المراة أو الجنس أو القبلية التي تدمر المجتمع و لم تعد موجودة الا عند العرب، فسيقوم المجتمع في هذه الحالة بمنع روايته. (...) إن سبب تخلف العالم العربي هو عدم وجود حرية الكتابة و الرواية و الترجمة. وهذا هو السبب الذي جعل العربي اقل معدل في القراءة في العالم. فماذا نتوقع من العربي؟ أن يدفع المال و يقراء جريدة او مجلة او رواية تمجد الحاكم و الهيئة الدينية او التقاليد البالية؟ انا لست مستعد أن اضيع وقتي في قراءة هذه الكتب أو المقلات وأن اصرف المال علي تجميد هيئات او اشخاص اصلا لا أطيقهم؟ أفضل النوم عن قراءة هذه الكتب." ( إبراهيم ـ ليبيا)

بيع الأدوات الجنسية

وحول الجنس في العالم العربي علق إبراهيم على موضوع " سيكس شوب للمتزوجين في البحرين - إقبال هائل رغم المشاكل": يقول:

"إان مشروع السيدة خديجة في البحرين مشروع رائع و تجدر الاشادة به. لماذا يكذب العرب علي انفسهم وهم من اكثر متسوقي متاجر الأدوات الجنسية في باريس و أوروبا؟ وعندما يحاول شخص بيع هذه اللعب في المجتمع العربي يحاولوا منعه مع أنهم يشترونها. لماذا النفاق العربي في كل شي؟ اعتقد أن الالعاب والملابس المثيرة والمقويات والمرطبات شي اساسي في الحياة الجنسية، والحصول عليها في البحرين و غيرها من الدول شي اساسي للشباب. انظروا الي التقرير، فالسيدة خديجة قالت إن زبائنها من جميع الدول الخليجة. لو أنه يوجد متاجر في هذه الدول لما سافر الناس وصرفوا اموالا اضافية وتحملو مشقة السفر للحصول علي هذه اللعب". ( إبراهيم الأصقع ـ ليبيا)

الإسلام والإرهاب

"كثير ما يخلط الناس - خاصة في الغرب - بين الإسلام والإرهاب، ولعل هذا الخلط قد اتضح جليا في الاونة الخيرة من خلال العديد من الأحداث لعل أبرزها الدعوة لحرق المصحف الشريف. و قد اعترف القس تيري جونز - صاحب الدعوة لحرق المصحف الشريف - أنه لم يقرأ القرآن ابدا أي أنه لا يعلم ما جاء فيه ولكنه ولد و تربى على كراهية الاسلام. ومن ثم فاني ادعو جميع غير المسلمين - خاصة في الغرب - أن يقرأوا القران الكريم أولا قبل أن يفكروا في مهاجمته وان يقرأوه بأذهان صافية و يبعدوا عن انفسهم أي مؤثرات أو ضغوط خارجية او داخلية. (...)( عمرو ـ مصر)

في رثاء وتأبين الفنان على رزق الله

: "يرحم الله الفنان عدلى رزق الله. عمل بجد ورؤية جادة. ترك لنا ارثا لا ينضب. أعماله تدرس لأجيال الفنانين فى معاهد وكليات الفنون. لقد استطاعت فرشاته أن تسيطرعلى الألوان المائية بتقنية لم يسبقه فيها أحد من قبل. لقد أسعد الصغار والكبار. إنه فنان شامل فهو رسام وناقد وكاتب وقصاص وفيلسوف. رحم الله فناننا الكبير". ( المعماري/ محمد فؤاد الشاذلي ـ مصر)

إعداد: عبده جميل المخلافي

حلقة جديدة من رسائلكم التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.