"الحجاب ليس رمزا من رموز اضطهاد المرأة" | اكتشف DW | DW | 19.08.2007
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"الحجاب ليس رمزا من رموز اضطهاد المرأة"

بهذه الحلقة نجدد اللقاء معكم من خلال مجموعة من رسائلكم أو مقتطفات منها نقوم بنشرها كي يتسنى للآخرين الاطلاع عليها. الرجاء ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق تنقيح النصوص وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.

نقاش الحجاب في أوروبا

الحجاب وإمكانيات التربية المناهضة للعنصرية

"الحجاب لا يعتبر رمز لاضهاد المرأة"

بل هو رمز لاحترام المرأة كما ان منعها من العمل بالحجاب هو اضطهاد للمرأة وعدم احترام لحريتها فالحجاب يحفظ المرأة كما انه لا يمنعها من أداء عملها. فلابد من السماح للمرأة باداء عملها والسماح لها بحرية اختيار ملابسها". (يسرا الغنامي)

منع ارتداء الحجاب

أوضح أولا أن هناك فرق شاسع بين الإسلام والإرهاب ولا يجب خلط الأوراق عن قصد أحيانا . فالدين الإسلامى ينهى عن الفواحش بكل صورها ، كما يعتبر كل جسم المرأة عورة ، وحتى لاتثير شهوة الرجال فيرتكبون الفواحش ، فقد أمر الإسلام المرأة المسلمة بإخفاء كامل جسدها ما عدا الوجة والكفين حفاظا عليها وعلى كرامتها ، وحفاظا على رجال وشباب المسلمين وغيرهم من ارتكاب المعاصى ، وبالتالى نحفظ المجتمع ككل من كل مكروة ، وعلى هذا فالحجاب مجرد زى إسلامى محتشم وليس زى إرهابى كم يريد البعض أن يروج لذلك عمدا ...وعلى هذا مع احترامى الشديد للشعب الألمانى المتحضرفإن هناك تعسف شديد ضد المرأة المسلمة فى ألمانيا بكل أسف عندما تمنع من ستر جسدها بارتداء الحجاب كما أمرها دينها . (عـادل محمد نـوح)

الأوضاع في العراق

العراق بين مطرقة الفدرالية وسندان الدولة المر كزية؟

"حن العراقيين نحتاج الى رجل قوي الشخصية او بلااحرى ديكتا تور بملامح الديمقراطيةقليلا؟لان التاريخ العراق يفرض علينا هذة الشخصية لو تاتي من النمرود وحمورابي و نبوخذ النصر وشرحبيل ومثنى بن الحارث الشيباني وابو جعفر المنصور وهارون الرشيد و...الى صدام حسين كل لها ايجابيات وسلبيات ولديهم اشياء متشابة تقريبا.لكن الان لايوجد شخصية مثل هولاء اذن المشكلة العراقية هنا وليس في الفدرالية او المركزية؟ وشكرا.

بناء الساجد في ألمانيا

ليش التضليل؟

ما أراه أنه من حق الجميع التعبير عن آرائهم. في كولونيا لا يريدون مساجد، ليست مشكلة كبيرة يمكن من خلال التلاقي الفكري بين أبناء المنطقة حل الموضوع سلميا. أما أن تسمح الدول العربية ببناء كنائس!! فمن قال أن الدول العربية تقوم بإعدام حرية المسيحيين. الكنائس كثيرة في كثير من الدول العربية، سورية ولبنان وفلسطين وتونس وغيرها. أما إن كان التلميح على السعودية مثلا فأظن أن من حقهم ((كما هو حق سكان كولوني))ا أن يرفعو لافتات يرسم عليها الصليب ويوضع عليها خط أحمر، ويتم بعدها مناقشةالموضوع فإما أن تقام أو لا. لكن السؤال الحقيقي: إذا كان المطلوب بناء كنائس في مكة، فلما لا نسمح ببناء مساجد في الفاتيكان؟ وللجميع حق الإجابة. (علي)

مواضيع ذات صلة