"تركيا تجسد الدولة الإسلامية الحديثة والمتفوقة جداً" | اكتشف DW | DW | 23.02.2008
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"تركيا تجسد الدولة الإسلامية الحديثة والمتفوقة جداً"

هذه أعزاءنا حلقة جديدة من رسائلكم لهذا الأسبوع، والتي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق تنقيح النصوص وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.

طلب رئیس وزراء ترکیا بفتح مدارس و جامعات باللغة الترکیة

أنا أستغرب بشدة طلب رئیس وزراء ترکیا بفتح مدارس و جامعات باللغة الترکیة فی ألمانیا. في هذا البلد يتمتع کل إنسان مهما کانت قومیته بکل الحریات الموجودة للقومیة المضیفة، في وقت الذي لا تحترم فيه الحكومة التركية أبناء تركيا من القوميات الأخرى غير القومية التركية ولا تسمح بفتح مدارس ابتدائية بلغتهم الأم، کالأكراد مثلاً، الذين یعیشون علی ارض أجدادهم وليسوا مهاجرین. (فرهاد)

تركيا دولة حضارية وحديثة جدا ونموذج للعالم الإسلامي

لا يوجد ثقافة عنف في الإسلام وتركيا تجسد الدولة الإسلامية الحديثة والمتفوقة جداً، وليس تركيا فحسب. فما حققته الشعوب العربية والإسلامية من تطور وتقدم خلال الخمس والعشرين سنة الماضية يعادل ما حققته أوروبا خلال ثلاثة قرون والأمة العربية والإسلامية في تطور وازدهار مستمرين. وحتى على الصعيد الديمقراطي فالأمة في حالة مستمرة من التحديث والتطوير بشكل يناسب هويتها الإسلامية. ومثال ذلك أن عدد مستخدمي الانترنيت بالعالم العربي وصل إلى 52 مليون مستخدم والصفحات اللغة العربية إلى ازدياد. أما تركيا فهي دولة إقليمية فاعلة، وسيكون انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي مكسباً كبيراً لأوروبا، فهي دولة حيوية جدا ومن يحالفها بالتأكيد سيكون رابحا. (محمد زعل السلوم)



ألمانيا لا تتحمل شرعنة الهجرة إليها

من المحتمل أن لا تتسم التعليقات على هذا الموضوع بالحيادية لوجود تباينات بين تركيا والأقليات. ولأن الرأي التركي على هذا الموقع العربي غير موجود. ولكني سأحاول تصوير الوضع السائد في ألمانيا ومن خلال احتكاكي بشرائح عديدة من الألمان منذ عشرين عاماً تقريباً. إن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي يُذهب الخصوصية الاوروبية بمواصفاتها الفريدة. (حسين مروة)

اندماج الأجانب في المجتمع الأوربي

على الأجانب الاندماج في المجتمع، الذي يعيشون فيه، بشكل يتيح لهم الحفاظ على خصوصياتهم و يشعرهم بأنهم جزء منه. وعلى الدولة مساعدتهم على ذالك من خلال سن بعض لتشريعات التي تراعي خصوصياتهم فيكونون احد ألوان المجتمع. (ضياء)